اغنيه،، احب مين،، كلمات،، علي الطاووس
أُغْنِيَّة . . . أَحَبّ مَيْن
أَنَا أَحَبّ مَيْن . . .
يَا حِيطَان الدَّار . . .
مَا أَنْتُمْ شَاهِدَيْن . . .
عَلِيّ عَذَابِي . . .
فِي حِبِّي سِنِين . . .
وَيَا أَبُو عُيُون حلوين . . .
بالغرام و الْهُيَام نعاسنين . . .
و ح أُجِيبَ مَنْ فِين . . .
تَأَنِّي لِيَا سِنِين . . .
علشان أَحَبّ أَنَا فِيهِمْ مَنْ جَدِيدٍ . . .
و الْقَلْب مَلّ مِن لَوَّع الْحَبِيب . . .
مَا خَلَاص . . .
مَا رَاح الْحَبِيب و هَجَر . . .
عِش كَان مدفيه . . .
و أخد معاه كُلّ الْحُنَيْن . . .
و سابلي بِس الشَّوْك و الْأَنِين . . .
أَنَام و أصحي أتعذب أَنَا بيه . . .
و هُمَا بَيْنَ الضُّلُوعِ نَائِمَيْن . . .
دَه غَيْرِ دُمُوعِ الْعَيْنِ . . .
أَهَمّ بقو فِي الحُزْنِ غرقانين . . .
و ذِكْرَيَاتِه فِي صُوَرٍ . . .
بحبال الزَّمَن دايبين . . .
و عَلَيْكُم أَهَمّ . . .
يَا حِيطَان الدَّار مُتَعَلِّقَيْن . . .
يُبْقِي أَحَبّ مَيْن . . .
و أَنْتُم بتقولولي . . .
أَحَبّ تَأَنِّي مِنْ جَدِيدٍ . . .
طِبّ مَا أَنْتُمْ أَهُو شَاهِدَيْن . . .
و نُعِيد مِن تَأَنِّي لَوَّع الْمَوَاعِيد . . .
و الْغَيْرَة اللَّيّ مِنْ بَعِيدٍ لِبَعِيد . . .
و حَيَّرَه الِانْتِظَار . . .
يُمْكِن يَرِقّ الْحَبِيب . . .
و يَجِئ يوريني . . .
معاه لَيَالِي العَاشِقَيْن . . .
اللَّيّ بيعشوها . . .
بِشَوْق و حُنَيْن كُلّ الْمُحِبِّين . . .
دَه طبعاً شَيْءٌ مَش أَكِيدٌ . . .
طَيَّب ح نَعْمَل آيَة . . .
لِمَا عَلَيْنَا لَيْل يُعْدِي . . .
و نَهَار يَغِيب . . .
و لَا يُسْأَلُ عَنَّا . . .
و لَا يَرِدُ حَتَّي . . .
عَلَيَّ سُؤَالٌ الْعَيْن . . .
و لَا ح يبعت طيفه . . .
علشان فِي بِعَادَة أناجبه . . .
و لَا يَكُونُ خَائِفٌ . . .
لَا أَشْهَدُ عَلَيْهِ نُجُوم اللَّيْل . . .
اللَّيّ بقو معايا . . .
بِالْحِيرَة سهرانين . .
و سَاعَتِهَا بالعشم . . .
ح يبقو عَلَيْه شَاهِدَيْن . . .
مَا إِحَنًا أَهُو صَبَر و صَابِرِين . . .
و مترح مَا بيروح . . .
أَدَّيْنَا وَرَا ظِلُّه ماشين . . .
و ياريت مِنْ بَعْدِ كَلَدَة . . .
لَه عاجبين . . .
يُبْقِي أَحَبّ مَيْن . . .
يَا حِيطَان الدَّار . . .
مَا أَنْتُمْ شَاهِدَيْن . . .
عَلِيّ عَذَابِي . . .
فِي حِبِّي سِنِين . . .
وَيَا أَبُو عُيُون حلوين . . .
بالغرام و الْهُيَام نعاسنين . . .
يُبْقِي أَحَبّ مَيْن . . .
مَع تحيات/علي الطَّاووس
.

تعليقات
إرسال تعليق